شيخنا الفاضل في الكافي عن أبي عبدالله عليه السلام خلق الله المشيئة بنفسها ثم خلق الأشياء بالمشيئة ونستدل على هذا بأن كل الخلق وكل شيء خاضع لمشيئه الله تعالى لكني أتساءل عن الأفعال التي تكون في غير رضا الله فما هو حكمها و وضعها وجزاكم الله خير الجزاء

مشيئة الله .. بمعنى أنه يسمح ..نعم يسمح سبحانه وتعالى ..يسمح للضالين بأن يضلوا ..للكفار بأن يكفروا ..للعصاة بأن يعصوا ..وشاء غير أراد .. وغير رضي ..سَمَحَ نعم يصح .. أن يكون بمعنى السماح أيها الأخ الكريم

اتصل بنا